رد النائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ، عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، على التصريحات المسيئة التي وجهها الدكتور رضا عبدالسلام، محافظ الشرقية الأسبق، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن النقد حق مكفول للجميع، لكن لا يبرر الخروج عن حدود الأدب واللياقة.
وقال القط: "الحمد لله إني مش طرف في انتخابات مجلس الشيوخ، وده بيديني مساحة أرد على الكلام اللي اتقال بدون حرج أو حسابات. للأسف، الكلام اللي صدر لا يمكن وصفه بنقد مهني أو حتى فني، لكنه أقرب لتدوير المخلفات، سواء في الأسلوب أو النية".
وأوضح القط في منشور له عبر حسابه الشخصي بـ"فيس بوك" أن الدكتور رضا عبدالسلام اختار يوجّه إساءات شخصية بدل من أن يقدم رأي محترم يضيف للنقاش العام، مشيرا إلى أن هذا شيء مؤسف لشخص كان في موقع مسؤولية كبير، ويفترض أنه يدرك خطورة استخدام لغة تهكمية وسطحية في مساحة عامة.
وتابع عضو مجلس الشيوخ:"مافيش فيديو واحد قدمه الدكتور رضا بيحمل أي مضمون حقيقي أو تحليل مهني، كلها تنظيرات من عالم الخيال، ثم يعود ويتهم الآخرين بعدم المهنية أو الحياد!".
وأكد "القط" أن مثل هذه التصريحات لا تسيء إلا لقائلها، متابعًا: "كنت أتمنى من الدكتور رضا أن يوجه نقده بأسلوب يليق بشخصه السابق كمسؤول، لكن استخدام ألفاظ لا تليق، وتشبيهات جارحة، يؤكد أن الهدف لم يكن أبداً تقييم أو انتقاد، بل إساءة موجهة".
وأكد "القط" على احترامه لكل رأي موضوعي، وتقبل النقد عندما يكون مهنيًا وواضحًا، لكن عندما ينحدر مستوى الحوار إلى هذا الشكل، يصبح الرد ضرورة لحماية المجال العام من الانزلاق إلى ما لا يليق.
وقال القط: "الحمد لله إني مش طرف في انتخابات مجلس الشيوخ، وده بيديني مساحة أرد على الكلام اللي اتقال بدون حرج أو حسابات. للأسف، الكلام اللي صدر لا يمكن وصفه بنقد مهني أو حتى فني، لكنه أقرب لتدوير المخلفات، سواء في الأسلوب أو النية".
وأوضح القط في منشور له عبر حسابه الشخصي بـ"فيس بوك" أن الدكتور رضا عبدالسلام اختار يوجّه إساءات شخصية بدل من أن يقدم رأي محترم يضيف للنقاش العام، مشيرا إلى أن هذا شيء مؤسف لشخص كان في موقع مسؤولية كبير، ويفترض أنه يدرك خطورة استخدام لغة تهكمية وسطحية في مساحة عامة.
وتابع عضو مجلس الشيوخ:"مافيش فيديو واحد قدمه الدكتور رضا بيحمل أي مضمون حقيقي أو تحليل مهني، كلها تنظيرات من عالم الخيال، ثم يعود ويتهم الآخرين بعدم المهنية أو الحياد!".
وأكد "القط" أن مثل هذه التصريحات لا تسيء إلا لقائلها، متابعًا: "كنت أتمنى من الدكتور رضا أن يوجه نقده بأسلوب يليق بشخصه السابق كمسؤول، لكن استخدام ألفاظ لا تليق، وتشبيهات جارحة، يؤكد أن الهدف لم يكن أبداً تقييم أو انتقاد، بل إساءة موجهة".
وأكد "القط" على احترامه لكل رأي موضوعي، وتقبل النقد عندما يكون مهنيًا وواضحًا، لكن عندما ينحدر مستوى الحوار إلى هذا الشكل، يصبح الرد ضرورة لحماية المجال العام من الانزلاق إلى ما لا يليق.
